مصرؤ قديم
انا فتاة بيضاء و اموت على سكس جامد الذي يجعلني ارتعش و الشيء الوحيد الذي لم اجربه و الذي احلم به دائما زب الاسود الكبير كان حبيبي مرافقا على ان اجربه بشرط ان يكون معنا في الغرفة و يشادني اركب الزب الاسود لم امانع و اتصلت بصديق صديقتي في النيك الاسمر التي شكرته لي كثيرا عندما دخل الى المنزل تعرف هو و حبيبي ثم عندما كنا جالسبن كان تريكيز كله على الزب الذي بين رجليه بدات اقبله بحرارة حتى جعلته ساخنا ثم ابتعدت و جذبته معي الى غرفة النوم و تبعنا حبيبي و جلس على الكنبة امام السرير قلعت ملابسي ثم بدات اقبله جسمه الاسمر و اقلع ملابسه في نفس الوقت و اجلسته على السرير اوه لم يكذبو هندما قالو ان زب الاسود كبير و طويل
بدأت انظر اليه و اعض شفتاي ثم امسكته بيدي و بدا ادعكه و اتخيل ان اصابعي هي ثقبة كسي و هو ينيكني به حتى اصبح منتصبا بين بيدي و هذا جهله يبدو اطول و اكبر لم اعد استحمل ادخلته الى فمي و بدأت ارضعه بقوة و لهفة امممم عندما اخرجته من فمي كان مبللا بالكامل ثم جلست في حضنه امسك بزبه و بدأ يدعكه على كسي ااه كانه اراد ماء كسي كله على وبه ثم احسست به يدخل الى داخل اعماقي و يمدد ثقبتي بدأت اصرخ و ادخلت اضافري في اكتافه حتى دخل كامل ثم بدا اقوم و اجلس عليه و هو يحركه بداخلي ااه اااااه ااااه
كان حبيبي لا يزال يشاهدنا و رأيته يمسك بزبه و يدعك لقد كان مستمعا بهذا مثلنا بقي ينيكني ثم اخرج زبه و مددني على بطني و رفعت مؤخرتي البيضاء امسكها و بدأ يدعكهما و يضربها بيديه السمراء ثم فارقها و ادخل اصبعين الى ثقبتي و بدأ ينيكني بهما كان يحضرني لكبر زبه و هذا جعلني اريده بداخلي اكثر عندها احسست به يدخلني و ثقبتي تتوسع ثم بدأ يتخبط على علي حتى يقفز جسمي من مكانه بقي ينيكني طوال اليل بوضعيات ساخنة حتى انفجر اوه كم احب الزب الاسود